fbpx
الرأي

عنتر احمد يكتب_كلنا معاك ياريس من أجل مصر

ان امننا الوطني يتعرض منذ فترة الى اختبارات قاسية، ومعركتنا مع الارهاب صعبة ومديدة ومريرة . وانتصارنا على الفئة الضالة حتمي وضروري، وان التاريخ والاجيال القادمة لن ترحمنا ولن تسامحنا اذا ما تركنا وطنا الغالي مشلول يعاني بين مجموعة من الإرهابيين والمتطرفين والغوغائين، دعاة محاربة الفساد والحرية الزائفة. فإذا ما سقط الوطن فلاعلم ينفع ولا راية للوطن ترفع ولا سيف في وجه العدو يشهر ولا قائد ولا شعب سيصبح قادر على تحديد هدفه ومصيرة، عندها سنصبح أسره حرب أهلية وسجناء محتل لعين سيتحكم فيينا

بعد أن أصبحنا اليوم نعيش استقرارا امنيا جيدا متصاعدا ويتحسن تدريجياً، لقد وصلنا لمعادلات هائلة وكبيرة من التقدم والإزدهار في كل مناحي الحياة، نخطيها يومياً بخطوات واثقة وثابتة بل ومتسارعة ، بفضل الجهود الجبارة المضنية التي يبذلها الجيش والشرطة وفي مقدمتهم الشعب المصري الأصيل، تحت قيادة الرئيس المنقذ البطل عبدالفتاح السيسي الذي استطاع بكل حكمة وحنكة ووعي واقتدار، ان يقود سفينة الوطن والأمة المصرية الي شاطئ وبر الأمان، نحو مستقبل مشرق ومزدهر، وبأقل الخسائر والتضحيات الممكنة، في ظل أوضاع وظروف راهنة مطربه، لقد شاهدنا باعيوننا وتلمسنا بايدنا حجم التغيير الي الأفضل وأهمها النواحي الأمنية، والمكتسبات الاقتصادية والسياسية الهائلة التي تحققت، وبرغم ذلك حدودها غير متينة وغير مستقرة لأنها مبنية بالدرجة الأولي، علي المحافظة على الاستقرار من مكر الماكرين وكيد الكائدين، وخصوصاً أعداء الوطن من عملاء الخارج وخونة الداخل ..

لذلك محتاجين ان نكون متماسكين اكتر لاستكمال تشيد جدار الوطن وحمايته ضد المتربصين به، بتقديم كل سبل الدعم والتأيد والمساندة للوطن ولقياديته السياسية الرئيس السيسي وللجيش والشرطة ومؤسسات الدولة لمواجهة المخاطر المحدقة من أجل صون وحدة الوطن وتراب اراضية .

إن الذين يختلفون معنا ويعرضون الرؤى والحلول والخيارات الوطنية، لإدارة شئون البلاد، وتقديمهم لنظم وآليات عمل جديد بهدف التطوير، هما بالأساس فشلوا في إدارة شئون البلاد والعباد، من قبل وهما غير قادرين على تطبيق إصلاحتهم على شركة صغيرة، كل ما يقومون به هو عبارة عن كلام جميل فارغ، لا يتعدا حدود دغدغة المشاعر بدون فائدة ولا طحين ،يتكلمون باسم ومصلحة الوطن، ولكن هدفهم الحقيقي الذي يعلمه الجميع هو الاقتتال على كرسي السلطة، باي الطرق والالعيب المشروعة والغير مشروعة حتي لو وإن كانت نتائجه هدم النظام واسقاط الدولة،

ولذلك يجب علينا كمصريين الإنتباه لهذا المخطط اللعين، وتغليب المصلحة العليا ، والحفاظ على نظام الدولة ومساندتها ودعم المركزية القائمة على حماية مؤسساته، وتفعيل دور وصلاحيات الرئيس السيسي كاملة ، وعدم المنازعة والتشكيك فيها او التقليل من التقدم الذي يحدث، حتي لا نصل الي حافة الهاوية ولطريق مسدود، تتمزق فيه سفينة وشراع الوطن، لذلك يجب علينا بالوقت الراهن، التعامل بايجابية والبناء على المكاسب والإنجازات واستثمار النجاحات لسد الطريق أمام الذين يتصيدون في الماء العكر، ويبحثون عن الأخطاء الغير جوهرية، من أجل العودة بنا الي المربع رقم واحد، ونقطة الصفر .

إن حجم المؤمرات التي يتعرض لها الوطن منذ يناير 2011 والاختبارات القاسية، والمعارك المتتالية لدحر الإرهاب اختبارات كلها صعبة ، وكل اختبار فيها يراهن على بقانا وامننا الوطني، الذي يتطلب منا تعزيز المناعة الداخلية من خلال التفاف الشعب حول النظام الذي حققنا معه الانتصار تلو الآخر حتي وصلنا الي الاستقرار المنشود الذي نجني ثمارة الآن ، بفضل ثقتنا والتفافنا حول قواتنا المسلحة الدرع الواقي لحماية أمننا الوطني بالداخل وعلى الحدود.

ان التحدي الاكبر الآن، يتطلب استنفار شعب مصر بأكمله ضد مخطط الغوغائين الذي يستهدف إسقاط مصر والجيش المصري، من خونة الداخل الهاربين الي الخارج، الذين أعلنوا عن ﻋﻘﻴﺪتهم الفاجرة الفاسدة والتي تهدف، الي تمكين أعداء الخارج من مفاتيح وخزائن مصر من خلال التربص بها واضعافها عبر محطات فضائية مؤجورة تحاول ليل نهار ان تجر مصر نحو الهاوية لتفتح عليها ﺍﻟﻜﺜﲑ ﻣﻦ الاهول وﺍﳌﺼﺎﺋﺐ والخراب والدمار الشامل ، مستخدمين ايدي خفية من الخونة والمرتزقة والإرهابيين والمنافقين في كل مكان، فلولا خونة الداخل لما تجرأ علينا أعداء الخارج”

لقد طل علينا اللهو الخفي (محمد على) المقاول الفاشل الذي يتحرك باجندة خارجية من خلال بثه لمعلومات زائفة بحجة محاربة الفساد، ظاهرها رحمة وباطنها هلاك ودمار وعذاب على الشعب المصري، هدفها زعزعة أمن الوطن واستقراره من خلال بث الإشاعات ونشر المعلومات والأخبار المضللة والتشكيك في أمانة النظام والجيش، وهذا سلاح لعين لايقل فتكاً عن الأسلحة المحرمة دولياً ، إن لم يكن أشد فتكاً منها، فعندما تجد مواطن مصري عمل مع الجيش واتضح لك بانه كان عميل مزدوج يعيش بيننا لايهمه غير مصلحته الشخصية وكسب الملايين ،

وكأنه كان ينتظر الفرصة للانقلاب علي مؤسسات الدولة وطعنها بخنجر مسموم للقضاء عليها، ممثل فاشل باع وطنه ، بعد ان تم استخدمه، وأصبح متاح لجميع أعداء مصر بالداخل والخارج وللمنظمات المتطرفة الداعمة لجماعة الإخوان الإرهابية التي تستخدمه الان في صراعاتها ومحاولاتها المتكررة كأقذر استخدام للوصول إلى السلطة، تماماً مثلما استعانوا من قبل ببسطاء الشعب المصري الغلبان في معاركهم للصعود إلى المراكز العليا والسلطة والجلوس على الكراسي لتوجيه العقول وتغيبها حتي لا تصبح قادرة على التمييز بين ” المباح و المحرم”

المدعو (محمد على) شاب تافه سلم نفسه لعملاء مصر بالخارج بعد ان فشل في ادارة شركة مقاولات صغيرة، أصبح الان يخطط لإدارة شئون مصر؟ ظننا منه انه بيخاطب معاتيه وشمامين ذيه ‎، إنسان سليط اللسان وقح لا كفاءه ولا أخلاق ولا حتي فكر، شخص فاسد خرج من بطن فسدة يحاول بشتي الطرق ان يحدث بلبلة وزوبعة، كل العقلاء يعلمون حقيقته..

لكن أعداء الوطن الحقيقون فرحوا بهذا المعتوه واخذوا يلعبون علي وتيرة ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة ويراهنون علي حالة الفقر والعوزة التي يعيشها الغالبية العظمة من المصريين الكادحين في الحياة اليومية، الذين صبروا ورضوا بعد ان شاهدوا الكثير من الإصلاحات والتقدم والنجاح والازدهار، فلقمة العيش لم تنسيهم الوطن، بالنسبة لهم هو الأهم، بعد أن شاهدوا غيرهم من الشعوب الذين ضاعت اوطانهم وأصبحوا عايشين فى مخيمات وبينما نحن لدينا وطن مستقر وجيش قوي يحمي الوطن ويحافظ على أمن شعبه

هذا المعتوة بعد أن فشل بكل المقاييس كمقاول فى إدارة شركة مقاولات تعرضت لخسائر فادحة، فجأ قرر ان يلجأ للنصب على شركائه المقاولين، ومن ثم هرب برة مصر ، ليتلقفه سريعاً أعداء الوطن بالخارج، وليخرج علينا يوميا عبر فيديوهاته التافهة ليضع خطط لإدارة الدولة، ويعلن عن دعوته لقيام ثورة جديدة لهدم وتمزيق الوطن، فعلا هُزلت واللي اتختشوا ماتوا..

طيب ‏‎المنطق يقول نصدق هذا الدجال ولا نصدق رجال الافعال والإنجازات وتحقيق المعجزات في زمن ووقت قياسي، ولا نسلم عقولنا لنفوس عفنه تريد إعادة تصدير ثورة جديدة عبر تويتر وفسيبوك وقنوات الفتنة والفوضي قناة الجزيرة الشيطان الأعظم،

والتي قالت لنا بالسابق ان مبارك لديه في بنوك سويسرا 70 مليار دولار، ووقتها جلس الشعب المصري يحسب كام نصيب كل فرد، ولا جماعة الشيطان الذين صدقوا ان جبريل نزل في رابعة، وان لو مرسي مرجعش نبقي بنشك في وجود ربنا، واللي قالوا ايضا ان السيسي مات واللي بيحكم مصر دوبلير ، ولا أصحاب المؤتمر السري اللي تم إذاعته عبر التليفزيون المصري للعالم علي الهواء مباشرة، طبيعي هذة النوعية المتخلفة هتصدق المقاول النصاب محمد على، تجار الكلام، ومستثمر الشعارات والشائعات، كما كان يحدث من جماعة الإخوان أثناء أحداث 25 يناير 2011 ومشروع طائر النهضة بتاعهم اللي طلع فنكوش وطار ..

نعود للسؤال الأهم لمره الثانية كيف نكذب الحقائق والواقعية والإنجازات التي تمت على يد الرئيس السيسي والجيش المصري رجال الأفعال وأصحاب المعجزات التى تحققت منذ عام 2014 ولا زالت مستمرة حتى الآن وبوتيرة ومخطط ثابت ومتسارع نحو الأفضل ؟!
وهل هناك وجه مقارنة بين ما تحقق من نجاحات وإنجازات، وبين الدعوات المتكررة لنشر الفوضى، وزعزعة الأمن والاستقرار من ناحية، ومن ناحية ثانية بين ظهور شخص عواطلي مريض كشخصية وائل غنيم والمقاول الفاشل (محمد على) الذي قاعد يهري ويهبد لشوية خرفان هما اساسا بهايم برخصة

واخر الإحصاءات التي نشرة فى يوليو الماضى، نشرت مجلة الإيكونوميست البريطانية، تقريرا عن النمو الاقتصادى فى العالم خلال الربع الأول من عام 2019، حيث احتلت مصر المرتبة الثالثة من بين 21 دولة الأكثر نموا بعد الصين والهند.. بينما احتلت تركيا الحاضنة للإرهاب وللهاربين من جماعة الإخوان قمة الانهيار..

ثم يطل علينا مجموعة من المدمنين والفشلة ، يشككون فى إنجازات السيسى وجيش مصر العظيم!!‏
أن مصر بشعبها وجيشها وشرطتها ستظل الكتلة الصلبة التى ستحافظ علي أمن واستقرار مصر والمنطقة العربية،
للأسف نحن نعيش زمن الباحثين عن الشهرة، على أنقاض الأخلاق والرجولة والمروءة، والوطنية، فالعمل على تشويه وتدمير جهاز المناعة للبلاد هو هدفهم من خلال أضعاف «الجيش» والتشكيك فى ذمته وأخلاق الرئيس السيسي وهذا ما سيحقق لهم الشهرة والمال، ويفتح لهم أبواب الدول المتآمرة على مسرعية ، لأحتضانهم وإقامتهم فى افخم قصورها وفنادقها ومنتجعاتها الشهيرة نظير بيعهم لوطنهم باثمان بخس …!!‏

هل من المعقول اننا بعد ظلمة ٣٥ عاما وبعد ان استطاعنا ان نري شعاع النور فجأة يطل علينا وعلي دولتنا الحبيبة مصر من يقلل من الإنجازات الكبيرة التي تحققت وتمت على أرض الواقع ، فكان من الطبيعي ان يصاب أعداء النجاح ونهضة وتقدم الوطن بصدمة تفقدهم البصر والبصيرة، أما البعض الآخر فهما الأكثر اجراما في حق الوطن وهما الذين يتلقون معلومات عكسية مخالفة للحقيقة والواقع وأوامر مغلوطة، عن مصر ليقدمونها لممن يقدمون لهم الدولارات والحماية والتسليح
لضرب استقرار الوطن فهؤلاء بحق مصابون بكساح وبالعمى العمد..

اتريدون ان تصدقوا ، أو لا تصدقوا ، فنحن الآن نعيش زمن أهل الباطل «القلة» الذين يذبحون ويغتالون أهل الحق «الأكثرية» جسديا ومعنويا، وهذا لايحدث باي دولة في العالم إلا فى مصر، وللأسف تجد الأكثرية صامته ومستسلمة ، ولكن الذين سيظلون في حالة تأهب وإستعداد وثقه واراده وعزيمه من حديد لا تلين، لاتعرف الهزيمه ولا الاستسلام، هما جيش وشرطة مصر، ورئيسها السيسى، مصدر ثقة واجماع المصريين، رغم انف الحاقدين الكراهين

لذلك اطمئنوا و‎لاتخشوا علي الوطن فللوطن رجال قيدهم الله لحمايته والحفاظ علي شعبه يبذلون الروح والدم فداء لتراب الوطن المقدس، لدي مصر جيش اخر من الشعب اذا ناداه لبي النداء فوويل لكل خائن خسيس..

انها مصر ياساده التي نعيش ‏فيها ازهي عصور نهضتها تواكب التطور والحداثة، حيث رفعت وكالة موديز تصنيفها الائتمانى لمصر إلى (B2) ، مع نظرة مستقبلية مستقرة واشادة بالاصلاحات الاقتصاديه، بينما خفضت موديز التصنيف الائتماني السيادي لتركيا إلى درجة عالية المخاطر، فمصر بفضل الله وقيادتها الحكيمة لفخامة الرئيس السيسي تتقدم نحو النمو والازدهار بخطي ثابته وهذا ما ازعج وقهر الخونه وداعميهم ‏، شوية الحثالة من ذوات الأربع اللي بيفهموا في البرسيم فقط

لذلك هنساندك يا سيسي عشان سندتنا فى لحظة، انهيار و‏سقوط الوطن الذي كان سيقضي علي الاخضر واليابس ‏فى حياتنا احنا معاك ياريس وهنكمل مشوارنا معاك و‎تحيا مصر وعاش منقذ مصر ربنا معاك واحنا كلنا معاك ياسيسي ‏‎رغم أنف الحاقدين والحاسدين ستظل مصر عاليه ومنتصره وكريمه بجيشها وشعبها العظيم وقائدها البطل

‏بالنهاية نحن شعب وفي لا يصح معه الا الصحيح ‏، ونعتبر السيسي ومعه جيش وشرطة مصر هما صمام الأمن والأمان والاستقرار والطمأنينة والتقدم والإزدهار الذين انقذوا مصر والشعب المصري من الضياع، عندما هم اعداء الوطن لتدمرينا، عندما تصدا الجيش والشرطة والرئيس السيسي بعمل انتحاري بطولي يحسب لهم ولمن اتخذ قرار المواجهة فنحن كشعب مصري أصيل مدنيين لهم بالولاء ، وكل ما نملكه فداء للوطن، ودعما ومساندة للرئيس القوى الأمين الذي وقف فى مقدمة الأحداث الصعبة التي مر بها الوطن

فأهل الحق لم ولن يستسلموا ولن يخافوا وسيصطفافون خلف الجيش والسيد الرئيس لنعيد لذكرة ملحمة 30/6
فأهل الحق مسالميين ولكن ليسوا مستسلمين والفرق واضح ويظهر وقت الجد، واهل الباطل يخططون لنا بالشر وغايتهم الايحاءات بالمظلومية وأنهم الاغلبية والأكثرية وذلك لغاية شخصية وهي خلافا للواقع والحقيقه ‏، لذلك ستجد التفاعل مع الاحداث مختلف من اهل الباطل والشر في ردود أفعالهم تجدها متقاربه لقلة عددهم لان الهدف واحد وهو طاعة قيادتهم التي توجهم، وهنا تجد الممولين يمولون بسخاء فيطيعوهم ويخونوا وطنهم‏، ‎ مثلما يحدث من احداث حاليه، فهما يخططون ويغيرون جلدهم لإظهار انهم تخلصوا من نموذج الاخوان والايحاء الدينى لان الشعب رفضهم وراهنوا عليه لمده 6 سنوات وفشلوا
ولذلك استبدلوه بشكل جديد وهو (الممثل الفاشل) ظنا انه سيجذب الشباب
وظهوره بصورة وشكل الممثل الثوراجي صاحب الشعبيه‏ المخادعة من الطبقة الشعبية الكادحة التي تضرب على وترية ظروفهم المعيشية..

لهذا الله معنا وجيشنا شرفنا وتاج راسنا ورئيسنا السيسي بانى نهضتنا الحديثة، علشان كده ‏‎انا شايفهم بطارية شحن ونحن كالمطر سننزل عليهم في وقت اللزوم لنحبط مكرهم ومخططهم ونفرق جمعهم العفن، فالاكثرية الحقيقة للشعب المصري ليست مستسلمه أو حتي مرعوبه، وتعلم ان الموضوع من الأساس فاشل ككل ما سبق، كما ‎تاجروا بالدين ومنفعش … واعتمدوا علي خريجي السجون بالإرهاب فمنفعش، فجاء الان اعتمدوا علي الشمامين ومتعاطي المخدرات، وهما لايعملون بإن الناس أصبحت عندها مناعة ووعي بإن اللي عاوز يغير يجى يغير من داخل مصر ويشارك نهضتها ويورينا التغيير إنما يكونوا هربنين بره مصر زى الجزدان، وشغالين تسخين في الناس بكلمة حق المراد منها هلاك امه ووطن نعلم جيدا وعارفين كويس الهالة الاعلامية لأهل الشر فهي لا تتعدى عن كونها جهاد تويتر وفسيبوك ومحطات فضائية فارغة مضللة، لايوجد لها هدف بناءه غير هدم الأوطان واسقاط الانظمة والدول وتأجيج الصراعات والفتن والكره واشغال الحروب واستنزاف ثروات الشعوب في حروب طاحنة، لا جدوى منها غير التقسيم وتفتت الأمم والشعوب فقط ولااكثر ولا أقل من ذلك مخطط بني صهيون

زر الذهاب إلى الأعلى