كل ما تريد معرفته عن مرض الملاريا: أعراضه تظهر بعد 10 أيام
بالتزامن مع إطلاق وزارة الصحة مبادرة القضاء على الملاريا بمملكة إسواتيني “سوازيلاند سابقاً” والتي تنفذ تحت شعار “زيرو ملاريا”، والتي تأتي في إطار رئاسة مصر للاتحاد الأفريقي، تستعرض “الوطن” في نقاط مفهوم مرض الملاريا وأعراضه وطرق الوقاية منه، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، كما يلي:
– مرض طفيلي معدي يتسبب في حدوثه كائن طفيلي يسمى بلازموديوم وينتقل عن طريق لدغات البعوض.
– هناك 5 أنواع من الطفيليات التي تسبّب الملاريا للإنسان، منها نوعان يسببان تهديدا كبيراً، هما: طفيل الملاريا الخبيثة (الفالسبارم)، وطفيل الملاريا الحميدة (الفايفاكس).
– يتنقل مرض الملاريا عن طريق الدم.
– المرأة الحامل يمكن أن تنقل المرض لطفلها في الرحم.
– الأشخاص الذين لديهم ضعف في المناعة هم الأكثر تعرضا لخطر الإصابة.
– الأشخاص الذين يسافرون إلى المناطق التي ينتشر بها الملاريا معرضون للإصابة به .
– الفقر وغياب الثقافة أو الرعاية الصحية تسهم في انتشار المرض وزيادة في نسبة الوفيات في جميع أنحاء العالم.
– تتمثل أعراض المرض في الحمى والصداع والتقيّؤ.
– تظهر تلك الأعراض عادة بعد مضي 10 أيام إلى 15 يوماً على التعرّض للدغ البعوض.
– ويمكن للملاريا، إذا لم تُعالج، أن تتهدّد حياة المصاب بها بسرعة من خلال عرقلة عملية تزويد الأعضاء الحيوية بالدم.
– واكتسب الطفيلي المسبّب للملاريا، في كثير من أنحاء العالم، القدرة على مقاومة عدد من الأدوية المضادة له.
-عند الإصابة بالملاريا وخاصة عند الإصابة بطفيلي الفالسبارم يتطلب العلاج الفوري السريع، في معظم الحالات يمكن للأطباء علاج الملاريا بصورة فعالة مع واحد أو أكثر.
– ويمكن الوقاية من مرض الملاريا باستخدام طارد البعوض.
– استخدام الدهان الطارد للبعوض على الجلد المكشوف أو باستخدام مبيد حشري يتم رشه في الجو لقتل البعوض وخاصة في أماكن النوم.