جنوة في حالة من الفوضى ، حيث تم طرد تياجو موتا من الناحية العملية ، مع رفض ديفيد بالارديني العودة ، ودييجو لوبيز غير مقنع وأوريليو أندريازولي.
إن الموقف الذي يمر في عطلة الكريسماس هو حالة من الارتباك التام والكامل ، حيث أحرق الرئيس إنريكو بريزيوسي عدة جسور.
بدأوا الموسم تحت قيادة Andreazzoli ، لكن تم طرده في 22 أكتوبر بعد فوزين وتعادلين وخمس هزائم في جميع المسابقات.
تولى تياجو موتا الحكم وتم طرده عملياً بعد هزيمته 4-0 أمام إنتر ، على الرغم من أن القرار يبدو أنه تم اتخاذه حتى قبل تلك المباراة.
تمكن مدرب فريق PSG السابق من الفوز مرتين وثلاث تعادلات وخمس هزائم بين دوري الدرجة الأولى الايطالي وكوبا إيطاليا.
دييغو لوبيز يسافر من أوروجواي بعد أن قضى فترة قصيرة في تدريب بينارول ومن المتوقع أن يصل إلى إيطاليا في 27 ديسمبر.
ومع ذلك ، يبدو أن الرئيس بريزيوسي غير مقتنع بفكرة التعاقد مع المدرب السابق لكالياري وبولونيا وباليرمو.
تشير مصادر متعددة إلى أنه اتصل بالاردني للعودة ، لكن ذلك كان رابع مهمة مختلفة له في مراسي ، وكلها محفوفة بالتوتر.
انهارت العلاقة السامة مع بريزيوسي تمامًا في المرة الأخيرة التي أقيل فيها من منصبه في أكتوبر 2018 ، حيث وصفه الرئيس علناً بأنه “مدرب رهيب لا يعرف فقط كيف يضع لاعبيه على أرض الملعب. لا يستطيع أن يفعل أي شيء. ”
بالارديني مطلوب من قبل اللاعبين والمشجعين ، لكن من المفهوم أنه لن يعود دون اعتذار من الرئيس ، على الرغم من أن هذا لا يبدو وشيكًا.
مع وضع كل هذا في الاعتبار ، هناك الآن تقارير يمكن تذكرها Andreazzoli ، حيث أن العروض في بداية الموسم ربما كانت أفضل من العروض الحالية تحت موتا .
لا يزال Andreazzoli ضمن قائمة الرواتب ، لذلك سيكون بديلاً منخفض التكلفة ، ولن يلحق به مدرب ثالث في نصف موسم لهؤلاء اللاعبين.
مرشح آخر سيكون ديفيد نيكولا ، سابقا كروتوني وأودينيزي.
قام المشجعون أيضًا بتشغيل Preziosi ، حيث قاموا بتعليق الإضراب في المدرجات الخاصة بـ Derby della Lanterna مع Sampdoria ، وكشف النقاب عن لافتة كتب عليها: “إذا لم تكن هنا ، فيمكن أن يكون الأمر هكذا دائمًا”.
جنوة ، أقدم نادي كرة قدم في إيطاليا ، يحتل مركز الصدارة في الدوري الإيطالي برصيد 11 نقطة من 17 جولة.
