fbpx
أكتب

احمد زيدان يكتب_لغة المطبخ

عندما يتم الطبخ لمصلحة شخص … تفقد المبادئ قيمها وتنعقد لغة المصالح الشخصية من اجل مصلحة انفسهم
ويتم استغلال قلوب الضعفاء
ويستغل اصحاب الصوت الاسفل لمصلحة الصوت الاعلي
فصاحب السلطة الاعلي يملك كافة ( السلطات )
فالسلطة من يكرها وهي فاتح للشهيه
ثم يأتي بعدها اللحوم ويأكل اللحوم
وبعدها يأكل باقي ——
ويبدأ بعدها في التحلية ويتذمر كافة الموجودين
وعندما يأتي الحساب
اما يهرب من المكان المتواجد به او يمرض ويطلب الاسعاف لتنقله تمهيدا لمحاكمته بتهمه الاكل والسرقه بدون وجه حق وتدمير بيت صاحب المكان
وبعد المحاكمة الحقيقة يفاجئ الجميع بمحامي قوي يملك الانامل الذهبية لانه احد من قاموا بالتفصيل القانوني ويفاجئ الجميع بالبراءه ويبدأ مهرجان البراءه لجميع من اكلوا ولم يحاسبوا
ويأتي من يليه بنفس الفكرة ولم يلحق الهرب وهكذا يصبح المطبخ
فلغه المطبخ تختلف باختلاف المصلحة
—-
لكن اختلفت فكرة المطابخ بالقضاء علي الفساد نهائيا علي يد بطلها المغوار حامي الشعب الاصيل الذي ضحي بنفسه من اجل وطنه وتولي دفه الامور ليقضي علي الارهاب ويخلص البلد من الاعداء (اخوان كانوا او اعداء الوطن)
——
واصبح لدينا قيادات علي درجة من الوعي والثقه وتحتاج الي إلتفاف المواطنين حولها وذلك لينعم الاستقرار الوطن
——
فالخير قادم لامحالة ومشروعات تنموية تساعد في بناء الوطن لراحة المواطنين
فعند الانتهاء من الازمة ستفاجئون ان الشوارع المكسرة صارت نظيفة ومرصوفه ولايوجد مشاكل في المياه والطاقة وجميع الاوضاع في المصالح الحكومية ستختلف للأحسن وعملة التنمية ستزيد وسيتم ظبط الاسعار بقوة القانون وتنتهي المشاكل المتعدده التي اصابت الوطن سابقا وتتحول محافظتنا الحبيبة لعروس الدلتا مرة اخري
العديد من هذه المشروعات ستفيد الوطن بثقتكم في قياداتها والالتفاف حولهم وقت الازمات

—-
( حب الوطن ايمان – حب الايمان اوطان)
قفوا بجانب قيادتكم
ساعدوا في بناء وطنكم
من لايساعد قيادات وطنه ويلتف حولها في وقت الازمات يعتبر
خائن لوطنه

زر الذهاب إلى الأعلى