fbpx
الرياضة

تشكيل أرسنال | لاكازيت يقود هجوم المدفعجية أمام تشيلسي

أعلن الفرنسي آرسين فينجر، المدير الفني لنادي أرسنال الإنجليزي، تشكيل أرسنال لمواجهة مضيفة تشيلسي، التي تقام في العاشرة مساء اليوم، الأربعاء، على ملعب ستامفورد بريدج، ضمن منافسات الدور نصف النهائي من كأس رابطة المحترفين الإنجليزية.

وجاء تشكيل أرسنال كالتالي:

حراسة المرمى: أوسبينا.

خط الدفاع: شامبيرس، موستافي، هولدينج.

خط الوسط: ويلشر، تشاكا، ميتلاند نيلز، أيوبي.

خط الهجوم: لاكازيت، ويلباك.

في المقابل، أعلن الإيطالي أنطونيو كونتي، المدير الفني لنادي تشيلسي الإنجليزي، تشكيل تشيلسي للمباراة، وجاء تشكيل تشيلسي كالتالي:

حراسة المرمى: تيبو كورتوا.

خط الدفاع: أزبيلكوتا، كريستنيان، روديجر.

خط الوسط: فيكتور موزيس، نيجولو كانتي، سيسيك فابريجاس، درينك ووتر.

خط الهجوم: ماركوس ألونسو، ألفارو موراتا، إيدين هازارد.

ويحتفظ كونتي بعدد من الأوراق الرابحة على دكة البدلاء وهم: إيدواردو، ديفيد لويز، زاباكوستا، باكيوكو، ويليان، بيدرو، باتشواي.

وكان مانشستر سيتي حقق فوزا صعبا على نظيره بريستول سيتي بهدفين مقابل هدف، في ذهاب نصف النهائي الآخر من كأس الرابطة.

وسيكرر التاريخ نفسه مع فينجر، إذ كان في الموقف ذاته خلال لقاء الفريقين في الدوري في فبراير الماضي (خسر آرسنال 1-3)، وكان حينها موقوفاً أيضاً من الاتحاد، وجلس في المدرجات.

وقال فينجر في تصريحات لصحيفة “ذا تايمز” الإنجليزية: “يجب أن أقول إنها (مباراة العام الماضي) كانت تجربة سيئة جداً، غير مريحة على الإطلاق، شعرت بالغرابة، نعم، لم تكن تجربة تبعث على السرور”

.وبحسب التقارير الصحافية الإنجليزية، سيجلس فينجر (68 عاماً) وسط المشجعين، وسيكون برفقته حارسين شخصيين، وسيتمكن من التواصل مع معاونيه عبر أجهزة الاتصال، إلا أن المدرب الفرنسي وجد إلى جانبه العام الماضي، وجهاً مألوفاً، على رغم أنه لم يتمكن من التعرف اليه.

وأوضح: “جلست إلى جانب شخص قال لي ‘مرحباً، كيف حالك؟’، ألقيت التحية، قبل أن يقول ‘أنا البستاني الذي أعمل في حديقتك'”.

وقال: “لم أتعرف إليه حتى، لدي حديقة كبيرة”، مشيراً إلى أن “البستاني كان مشجعاً لآرسنال يحضر المباراة في ملعب تشلسي”.

ويسعى آرسنال في مباراة نصف النهائي إلى تعويض خيبة الخروج من كأس إنجلترا وفقدانه اللقب، بعد خسارته الأسبوع الماضي على يد نوتنغهام فورست من الدرجة الإنجليزية الأولى، بنتيجة 2-4.

بواسطة
محمد المكاوي
زر الذهاب إلى الأعلى