ياسر حسان بعد باستقالته من حزب الوفد: السياسي يجب أن يعلم متى يوقف مسيرته؟
كتب – محمد عيد:
قال الدكتور ياسر حسان، مساعد رئيس حزب الوفد، إنه تقدم اليوم باستقالته من حزب الوفد، ليتفرغ لحياته الخاصة والمهنية، بعدما قضي 16 عاماً داخل بيت الأمة، مضيفاً: “لم أبخل طوال هذه الفترة بوقت أو جهد أو مال على حزب الوفد، وأرحل عن الحزب تاركاً تاريخاً مشرفاً، ستظل تفتخر بيه الأجيال القادمة من الوفديين”.
وأضاف “حسان”، هناك مقولة للرسا سالفادور دالي، “أن الرسام الحقيقي هو من يعرف متى ينهي لوحته لا متى يبدأها”، وهكذا أيضاً السياسي يجب أن يعرف متى يوقف مسيرته، مشيراً إلى دوره كشريك رئيسي في معظم مشاريع القوانين والفعاليات الهامة التي نظمها الوفد خلال السنوات الماضية، مؤكداً أنه لم يستفد يوماً من الحزب، ولم يتلق دعماً مالياً، ولما يكن مرشحاً في قوائم الحزب لا في انتخابات 2011 ولا في انتخابات 2015 البرلمانية، والتي سهل للغير دخول البرلمان بمجهود أقل – حسب قوله.
وأوضح “حسان” أنه خاض تجربته في الانتخابات البرلمانية، في دائرته فردياً وأنفق على حملته من ماله الخاص، مما جعله يرحل دون خلاف مع أحد، مؤكداً انه لم يسأل من الوفد كمؤسسة ولا من قياداته أو أي وفدي دعماً أو عوناً لا فيش شأن خاص أو شأن عام، معرباً عن تمنياته للمستشار بهاء أبوشقة رئيس حزب الوفد وللإدارة الجديدة وللوفديين بالتوفيق والنجاح ليظل الوفد في خدمة مصر وشعبها.
وأوضح “حسان” أنه خاض تجربته في الانتخابات البرلمانية، في دائرته فردياً وأنفق على حملته من ماله الخاص، مما جعله يرحل دون خلاف مع أحد، مؤكداً انه لم يسأل من الوفد كمؤسسة ولا من قياداته أو أي وفدي دعماً أو عوناً لا فيش شأن خاص أو شأن عام، معرباً عن تمنياته للمستشار بهاء أبوشقة رئيس حزب الوفد وللإدارة الجديدة وللوفديين بالتوفيق والنجاح ليظل الوفد في خدمة مصر وشعبها.وأوضح “حسان” أنه خاض تجربته في الانتخابات البرلمانية، في دائرته فردياً وأنفق على حملته من ماله الخاص، مما جعله يرحل دون خلاف مع أحد، مؤكداً انه لم يسأل من الوفد كمؤسسة ولا من قياداته أو أي وفدي دعماً أو عوناً لا فيش شأن خاص أو شأن عام، معرباً عن تمنياته للمستشار بهاء أبوشقة رئيس حزب الوفد وللإدارة الجديدة وللوفديين بالتوفيق والنجاح ليظل الوفد في خدمة مصر وشعبها.وأوضح “حسان” أنه خاض تجربته في الانتخابات البرلمانية، في دائرته فردياً وأنفق على حملته من ماله الخاص، مما جعله يرحل دون خلاف مع أحد، مؤكداً انه لم يسأل من الوفد كمؤسسة ولا من قياداته أو أي وفدي دعماً أو عوناً لا فيش شأن خاص أو شأن عام، معرباً عن تمنياته للمستشار بهاء أبوشقة رئيس حزب الوفد وللإدارة الجديدة وللوفديين بالتوفيق والنجاح ليظل الوفد في خدمة مصر وشعبها.