محمد صبحى يتلقى طلبات تخفيض أسعار تذاكر مسرحية «غزل البنات» على «الفيس بوك»
قرر الفنان محمد صبحى مد فترة التخفيض على تذاكر مسرحية ” غزل البنات” .أكد صبحى أن مد التخفيض مستمرليومى السبت والأحد 23 و 24 ديسمبر.وطالب من يرغب فى حجز تذكرته بارسال رقم التليفون والاسم على رسائل “الصفحة الرسمية للفنان محمد صبحى”.
الجدير بالذكر أن مسرحية غزل البنات تقرر عرضها فى مدينة سنبل من إنتاج فرقة ستديو الممثل.وكان مقرراً طرح تذاكر المسرحية بسعر يبدأ من 200 جنيه وحتى 500 جنيه.
ويمكن حجز تذاكر على رابط الموقع التالى:bit.ly/MohamedSobhyPlays
كما يمكن مراسلة صبحى على رابط صفحته الرسمية على الفيسبوك
https://www.facebook.com/mohamedsobhyofficial/
إعلان مسرحية غزل البنات
وقصة المسرحية تم اقتباسها من رواية تحمل نفس الإسم وقام ببطولتها الفنان الكوميدى ىالشهير نجيب الريحانى فى عام 1949 من القرن الماضى.وتحكى الرواية قصة ليلى (ليلى مراد)بنت الباشا(سليمان نجيب) هي فتاة لاهية تغنى وترقص وتركب الخيل وتحب في التليفون، وتهمل دروسها حتى رسبت ولها ملحق فى اللغة العربية، ويحتار مرزوق أفندي (عبد الوارث عسر) سكرتير الباشا كيف يخبره برسوبها، ويحاول مع الدادة ماشالله (فردوس محمد) واللبيس ياسين (عبد المجيد شكرى) فيرفضان، ويضطر لإبلاغ الباشا بنفسه بالخبر المشئوم فيثور عليه ثورة عارمة لا يطفئها سوى تعهد مرزوق أفندى بإحضار جهبز اللغة العربية حمام أفندى (نجيب الريحانى) ليدرس لليلى اللغة العربية، كان حمام أفندي يعمل مدرسًا في مدرسة خاصة للبنات الصغار الضعاف في اللغة العربية ، لكن تم فصله من الوظيفة،فأنقذه صديقه مرزوق بالوظيفة الجديدة، ويذهب حمام للقصر ويكتشف أنه لم يكن يحيا بهذه الدنيا من فرط البذخ الذي يعيش فيه الباشا وإبنته،حتى إنه قد عين موظف لرعاية كلبها المدلل چيمى، وحدث سوء تفاهم وإختلط الأمر على حمام فظن ياسين الذى يقدم القهوة هو الباشا وظن الباشا هو الجنايني وأساء الأدب معه فطرده، ومما زاد الطين بلة أن ليلى فقدت إسورتها الذهبية وظنوا أن حمام هو السارق، وأمسكوا به وفتشوه وأهانوه، حتى تذكرت ليلى أين تركت الإسورة ووجدتها، وحاولت ليلى إصلاح الأمر، فإقترحت على الباشا ان يلحقه بالعمل بعد إستبداله بآخر مناسب وذلك بإدخاله الحمام وحلاقة ذقنه وتغيير ملابسه حتى أصبح إنسانًا آخر، ومنح حجرة خاصة وثلاث وجبات، وقام بالتدريس لليلى والتي سقته من دلالها وشقاوتها حتى وقع في حبها إليه فبادلها الإعجاب والحب الحقيقى والذى شعر به على كبر، وظن أنها تبادله نفس المشاعر، كانت ليلى على صلة بالشاب المخادع أنور (محمودالمليجى) والذي إستغل سذاجتهما من أجل مآربه الدنيئة، وأرادت ان تهرب لتلقاه، فإستغلت هروب حمام وهربت معه،وإصطحبته إلى الكباريه حيث قابلت انور، وإكتشف حمام أنها تحب غيره، وسمع من يتحدث عن حقيقة أنور، فحاول إنقاذها منه بالقوة، فألقوه خارجًا، وتقابل مع الطيار وحيد صفوت (أنوروجدى) وإستنجد به، والذي إستطاع أن يخلصها على أنه إبن عمها وحاول حمام التخلص من وحيد فإقتحم منزلًا على أنه منزل الباشا وتصادف أنه منزل الفنان يوسف وهبي والذي كان في ضيافته الفنان محمد عبد الوهاب يجري إحدى بروفاته، ليدرك حمام أن ليلى ليست له، ولابد أن تحب شاب في مثل عمرها، وينسحب من حياتها..وقام ببطولة الفيلم بجانب الريحانى ليلى مراد وانور وجدى .
وكان الفنان محمد صبحى قد سبق له اقتباس رواية سبق لنجيب الريحانى تمثيلها هى رواية”لعبة الست”،التى مثلها مع تحية كاريوكا،وعرضها صبحى فى مطلع التسعينيات بمشاركة المطرية سيمون.